الثلاثاء، 9 مارس 2010

عهر مرصوف ..!





أي براءة ترضاك اليوم لتدوسها !
أي طهارة تمنحك اليوم لتندسها !
أي صمت ،، ذاك الذي ،،
يرضى ،، بشبه الرجل ،، ان ينطقه !
.

.

على قارعة روحك ،، عهر مرصوف
مذيل بشرور ،،
خلق من فوهة الجحيم
وكم مِن أصابع دُنّست
بعنجهيتك
يا ابن الجاهلية الكبرى التي
وأدَت أنفاس النساء

.

.

يا رائحة الذنب والشهوة ,,
أفق من حمقك
فما عادت النساء
تنطلي عليهم الاعيب الرعاع
منذٌ زمان الدجى أستفاقوا ..
وأبينَ أن يكنَّ جواري
لإرضاء شهواتك

هُن نور وأنت من خلفهم ظلمه
يطئوك انّى يشائوا


انّى يشائوا ،!

هناك تعليق واحد: