أية لعنة تلبست روحي
وسرقت مني الإحساس بعاشق مفتون بي
تأبى نفسي الإعتراف بالحب وجنونه
وتحاول الهروب منه بخلق أعذار واهية
كخيوط عنكبوت!
.
.
أتصرف ببلادة لا مبرر لها
سوى خوفٍ من الانغماس بالفرح
في كنف الرجل العاشق
إلى متى سأستطيع الصمود وحدي!
.
.
تحيط بي آشباح ماضِ مؤلم
ومستقبل مُبهم الملامح
كيف السبيل لإصلاح روح معطوبة
فقدت الإحساس بالامان
منذُ دهور!
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق